(٢) حيث أنها لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب، وهي الفيء الذي نصت عليه الآية/ ٦ من سورة الحشر. (٣) خليفة بن خياط- التاريخ ص/ ٨٥ وهي مجموعة قرى في واد كثير الزراعة إلى الشمال من خيبر بينها وبين تيماء، وانظر ابن القيم- زاد المعاد ١/ ٤٠٥. (٤) ابن القيم- زاد المعاد ١/ ٤٠٥. (٥) أورد ابن هشام في السيرة ٢٠/ ٨٠٤- ٨٠٥ قائمة بأسماء الشهداء في خيبر، أما الواقدي فقد ذكر أنهم خمسة عشر شهيدا (المغازي ٢/ ٧٠٠) . (٦) الواقدي- المغازي ٢/ ٦٩٩، وقد سبيت نساؤهم، وكانت أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب- رضي الله عنها- أصلا ضمن سبي خيبر وقعت في سهم دحية الكلبي، فاشتراها النبي صلّى الله عليه وسلّم وأعتقها ثم تزوجها في طريق العودة إلى المدينة (البخاري- الصحيح) فتح الباري حديث ٤٢١١) ، وعنده أنه اصطفاها لنفسه، وانظر مسلم- الصحيح ٢/ ١٠٤٥- ١٠٤٦ (حديث ١٣٦٥) ، الحاكم- المستدرك ٤/ ٢٨. (٧) أحمد- المسند ٣/ ١٣٨، الهيثمي- موارد الظمآن ص/ ١٤٣.