(٢) مسلم (١٨٨٥) . (٣) الموتان بفتح الميم والواو: الموت الكثير الوقوع وهو ما يحدث في الأوبئة. (٤) أحمد (٥/ ٢٣٨) واللفظ له وذكره الهيثمي في المجمع (٤/ ٢١٥) وقال: رجال أحمد ثقات، إلا أن عبد الرحمن بن جبير لم يسمع من معاذ، ورواه الطبراني في الكبير، وأخرجه المنذري في الترغيب (١/ ٣٨٣) وقال نحو قول الهيثمي. (٥) يزعم: أي يقول: وقد كثر الزعم بمعنى القول. (٦) أسرد: من سرد الشيء بمعنى تابعه ووالاه. (٧) لا صام من صام الأبد: قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث «لا صام من صام الأبد» بأجوبة: أحدها: أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة. رضي الله عنها. والثاني: أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقّا. والثالث: أن معنى لا صام: أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون إخبارا، لا دعاء. (٨) البخاري- الفتح ٤ (١٩٧٧) . ومسلم (١١٥٩) واللفظ له. (٩) البخاري- الفتح ٧ (٤٠٦٧)