(٢) البخاري- الفتح ٦ (٣٣٨٠) ، واللفظ له. ومسلم (٢٩٨٠) . (٣) البخاري- الفتح ٥ (٢٤٥٢) بدون القصة. ومسلم (٢٦١٠) واللفظ له. (٤) ابن ماجة (٣٠١٣) واللفظ له وأحمد (٤/ ١٤، ١٥) . وذكره المنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٢٠٢، ٢٠٣) . وعزاه الحافظ ابن حجر في قوة الحجاج لعموم مغفرة الحجاج الى البيهقي في السنن الكبرى ونقل قوله: هذا الحديث له شواهد كثيرة في كتاب (البعث) فإن صح بشواهده ففيه الحجة (٢٤٢١) . وكذلك عزاه الحافظ للمقدسي في المختارة، وقال له شواهد من حديث عبادة بن الصامت (عند عبد الرزاق والطبراني في المعجم الكبير) وأنس بن مالك عند أبي يعلى في مسنده وأحمد بن منيع في مسنده وعبد الله بن عمر عند ابن جرير في تفسير قوله تعالى وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ* وعند أبي نعيم في الحلية وابن حبان في الضعفاء. وأبي هريرة عند ابن حبان في الضعفاء والدارقطني في (غرائب مالك) مما ليس في الموطأ ثم قال الحافظ: والحديث وإن كان ضعيفا لكن يعتضد بكثرة طرقه، والحديث يدخل في حد الحسن على رأي الترمذي ولا سيما بالنظر الى مجموع هذه الطرق وقد ورد ما في الحديث في أحاديث أخر بعضها في الصحيح.