يعلم ما انطوت عليه قلوبكم، وما تفعلون بجوارحكم علانية.
﴿وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ﴾:
من الخير والشر، فيحصى ذلك عليكم، ليجازيكم به عند معادكم.
وفي هذا استدعاءٌ للإِنسان الشارد عن الله، الغافل عن ذكره، المستخف بشرائعه: أن يعود إلى الله، وأن يخشاه، ويتقِيَ محارمه؛ لأن الله يطلع على كل ما ظهر وما بطن.