المعنى: تلك يا محمد، قصص قصصناها عليك، تحكي لك شأن الجهاد والمجاهدين والعاصين والمنافقين، من بني إسرائيل.
﴿نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ﴾: الثابت، لتكون حجة لك على الناس، ودليلًا واضحًا على صدق نبوتك.
﴿وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾: بشهادة إخبارك عن الأمم الماضية: من غير مطالعة كتاب، ولا اجتماع بأحد يخبرك عنها، ويدارسك بها.
هذا، وقد وردت هذه القصة مفصلة في سفر صموائيل الأول - من الإصحاح الثامن إلى آخر الإصحاح الحادي عشر - والنبي فيها هو صموائيل، وطالوت هو - شارل - وجالوت هو - جليات - والله أعلم.