فمن مشهد الحشر والمحاكمة: " ﴿وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ﴾ إلى مشهد الحكم في جنايتهم التي جَنَوْها على أَنفسهم: ﴿وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ … ﴾ إلى المشهد الذي يتضمن إتمام المحاكمة.