وحثت السورة المؤمنين على أَن يستجيبوا لنداءِ صلاة الجمعة ويتركوا التجارة مدة الصلاة وما يتصل بها؛ ليعودوا إِليها بعد الصلاة إِن شاءُوا، وحذَّرهم من إِيثارهم على الصلاة، ولأَمهم على الخروج من المسجد أَثناء خطبة الجمعة من أَجل اللَّهو والتِّجارة التي وصلت إِلى المدينة أَثناء الخطبة.