٣ - ثم بعد ذلك قسمت النَّاس إلى طائعين أَبرار، وإلى عاصين فجار، وبينت مآل وعاقبة كل فريق منهم:(إن الأبرار لفي نعيم * وإن الفجار لفي جحيم).
وكانت نهاية السورة في عرض أهوال اليوم الآخر:(وما أدراك ما يوم الدين * ثم ما أدراك ما يوم الدين)، ثم ختمت بأن الملك له وحده، وأن الأمر أمره، فليس لأحد في هذا اليوم حكم ولا أمر:(يوم لا تملك نفس لنفس شيئًا والأمر يومئذ لله).