للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

١٢ - عناد الكفار ووصفهم القرآن بأَنه أَساطير الأَولين، وطلبهم العذاب إِن كان القرآن حقا بدلا من أَن يطلبوا الهداية.

١٣ - إِنفاق الكفار الأَموال للصد عن سبيل الله، ثم تكون عليهم، حسرة وسببا للغلبة عليهم.

١٤ - بيان أَن دخول الكفار في الإِسلام سبب لغفران ما سبق من ذنوبهم.

١٥ - الأَمر بقتال الكفار حتى ينتهى الشرك ويكون الدين لله.

١٦ - بيان مستحقى الغنائم.

١٧ - ذكر نعم الله على المؤمنين في "بدر".

١٨ - بيان أَن أسباب النصر على الأَعداءِ: هي الثبات وذكر الله تعالى، وطاعة الله ورسوله، وعدم التنازع، والصبر، وترك الرياء والبطر، والتوكل على الله تعالى.

١٩ - ذكر عاقبة تزيين الشيطان للكفار.

٢٠ - بيان أَن تغيير أَحوال الأُمم والأَقوام أَثرٌ لتغيير ما بأَنفسهم من الأَخلاق والعقائد والأَعمال.

٢١ - بيان أَن نقض العهود سبب للتنكيل بمن غدر ونبذ العهد.

٢٢ - وجوب الاستعداد للعدو بقدر الطاقة للإِرهاب، حتى لا يُؤْخَذُوا على غرة.

٢٣ - الحث على الإنفاق في سبيل الله.

٢٤ - الجنوح للسلم متى جنح العدو لها لأَن الحرب في الإِسلام ضرورة تقدر بقدرها.

٢٥ - إيجاب الله على المؤمن قتال عشرة ثم تخفيف ذلك بأَن أَوجب عليه قتال اثنين.

٢٦ - بيان أَن قتل الكفار أَولى من أَخذ الفدية في بدءِ الإِسلام.

٢٧ - الأَمر بعرض الإِسلام على الأَسرى وإِنذارهم سوءَ عاقبتهم إِن خانوا.

٢٨ - ذكر ولاية المؤمنين بعضهم لبعض، والإنذار بسوءِ عاقبة الفرقة.