(٢) جامع البيان في تفسير القرآن للطبري (١/ ٤١١) . ولابن عباس نحو هذا الكلام أيضا. (٣) أخرجه ابن الأثير في جامع الأصول (٢/ ٤٦٦) . (٤) أخرجه ابن الأثير في جامع الأصول (٢/ ٤٦٦) . (٥) أخلاق أهل القرآن (٥٠) وقال محققه: لم أقف عليه موصولا موقوفا. وقال الخطابي: «قلت: جاء في الأثر أن عدد آي القرآن على قدر درج الجنة، يقال للقارى*: «ارق في الدرج ... فمن استوفى قراءة جميع القرآن استولى على أقصى درج الجنة، ... » مختصر سنن أبي داود (٢/ ١٣٦) وكذلك الترغيب (٢/ ٥٨٦) . (٦) البخاري- الفتح ١ (٤٧٦) . (٧) أخرجه البغوي (٧/ ٢٣٨) في تفسير الآية عن هشام بن عروة بن الزبير قال: قلت لجدتي أسماء بنت أبي بكر: كيف كان أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يفعلون إذا قرئ عليهم القرآن؟ قالت: كانوا كما نعتهم الله عزّ وجلّ: تدمع عيونهم، وتقشعر جلودهم، قال: فقلت لها: إن ناسا اليوم إذا قرئ عليهم القرآن خر أحدهم مغشيا عليه؟ فقالت: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» . وروي عن ابن عمر أنه مر برجل من أهل العراق ساقط، فقال: ما بال هذا؟ قالوا: اذا قرئ عليه القرآن أو سمع ذكر الله سقط. قال ابن عمر: «إنا لنخشى الله، وما نسقط» وقال ابن عمر: «إن الشيطان يدخل في جوف أحدهم، ما كان هذا صنيع أصحاب محمد صلّى الله عليه وسلّم» . (٨) قوله (فيها) : لو قال (بها) لكان أصح والله أعلم. (٩) الدارمي (٣٣٣٠) .