(٢) أحمد (٣٠- ٣١) . وقال الشيخ أحمد شاكر (١/ ٢٤٤) : إسناده صحيح. (٣) أحمد (١/ ٢٠٠) والترمذي: (٢٥١٨) والدارمي: (١٥٨٩- ١٥٩٤) . وقال محقق جامع الأصول (٦/ ٤٤٤) : إسناده صحيح. (٤) سوق عكاظ: هو موضع بقرب مكة كانت تقام به في الجاهلية سوق يقيمون فيه أياما، قال النووي: تصرف ولا تصرف، والسوق تؤنث وتذكر، وفي القاموس: وعكاظ كغراب، سوق بصحراء بين نخلة والطائف، كانت تقوم هلال ذي القعدة، وتستمر عشرين يوما تجتمع قبائل العرب فيتعاكظون، أي يتفاخرون ويتناشدون، قال النووي: قيل سميت بذلك لقيام الناس فيها على سوقهم. (٥) فاضربوا مشارق الأرض ومغاربها: الضرب في الأرض الذهاب فيها، وهو ضربها بالأرجل (٦) وهو بنخل: هكذا وقع في صحيح مسلم: بنخل، وصوابه بنخلة، بالهاء، وهو موضع معروف هناك، كذا جاء صوابه في صحيح البخاري.