(١) مسلم- الصحيح- كتاب الجهاد ص/ ٩٣، (٣/ ١٤١١- حديث ١٠٨٤) . (٢) البخاري- الصحيح (فتح الباري، حديث ٢٧٣١- ٢٧٣٢، ٣١٨٢) ، مسلم- الصحيح ٣/ ١٤١٢، حديث ١٧٨٥، أحمد- المسند ٤/ ٣٢٥ باسناد حسن. (٣) البخاري- الصحيح الأحاديث ٢٧٣١، ٢٧٣٢، ٣١٨٢، وفي مسند أحمد ٤/ ٣٢٥ بإسناد حسن حيث صرح ابن إسحاق بالتحديث (ابن هشام- السيرة ٣/ ٣٠٨) وفيه أن عمر- رضي الله عنه- تكلم أولا مع أبي بكر- رضي الله عنه- ثم أعاد الكلام مع النبي صلّى الله عليه وسلّم، وفيه قوله: يا عمر الزم غرزه (أي تمسك بأمره) حيث كان فإني أشهد أنه رسول الله قال عمر: وأنا أشهد» ... كما نقل قول عمر- رضي الله عنه-: «ما زلت أصوم وأتصدق وأعتق من الذي صنعت مخافة كلامي الذي تكلمت به يومئذ حتى رجوت أن يكون خيرا، ويرى ابن حجر أن «جميع ما صدر منه كان معذورا فيه بل هو مأجور لأنه مجتهد» فتح الباري ٥/ ٣٤٦- ٧. (٤) أحمد- المسند ٤/ ٣٢٥. (٥) المرجع السابق نفسه، والصفحة نفسها.