(٢) أبو عبيد- الأموال ٢٥٣ بإسناد مرسل. (٣) ابن طولون- إعلام السائلين عن كتب سيد المرسلين ص/ ٦١- ٢. (٤) تاريخ ٢/ ٦٥٤- ٦٥٥ واورد الطبري بعدها نص الرسالة برواية ابن إسحاق وقد جاء فيها بعد التشهد عبارة، «وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وأدعوك بدعاء الله، فإني أنا رسول الله إلى الناس كافة لأنذر من كان حيّا ويحق القول على الكافرين فأسلم تسلم، فإن أبيت فإن إثم المجوس عليك» (٢/ ٦٥٤- ٥) . (٥) مسلم- الصحيح ٣/ ١٣٩٧ حديث ١٧٧٤، وعن حامل الرسالة انظر أسد الغابة ٤/ ١٩٣- ٤، ابن سعد- الطبقات ٢/ ٢٥٨. (٦) أبو داود- السنن ٤/ ٤٩٠ كتاب الملاحم- النهي عن تهييج الحبشة (حديث ٤٣٠٩) ، ولم يثبت نص الكتاب فقد أورده ابن إسحاق دون إسناد (مسلم- الصحيح ٣/ ١٣٩٧) (حديث ١٧٧٤) وذكرت المصادر عددا من النصوص الاخرى التي لا تثبت عند المحدثين إذ وردت دون أسانيد صحيحة. (٧) الزيلعي- نصب الراية لأحاديث الهداية ٤/ ٤٢١، ابن طولون- إعلام السائلين ص ٥٠- ١ ونقل عن ابن المديني نصوص جواب النجاشي إلى الرسول صلّى الله عليه وسلّم، انظر ابن طولون- إعلام السائلين ص/ ٥٠، الزيلعي- نصب الراية ٤/ ٤٢١، الطبري- تاريخ ٢/ ٦٥٣، ابن سيد الناس- عيون الأثر ٢/ ٢٦٤- ٢٦٥. ومع أن إسلام النجاشي وصلاة النبي صلّى الله عليه وسلّم صلاة الغائب عليه عند وفاته سنة ٩ هـ هي من الأمور الثابتة والصحيحة، فإن حال الكتاب الذي أرسله لم يثبت من طريق صحيح (حميد الله الحيدر آبادي- مجموعة الوثائق- الأرقام ٢٣، ٢٤) . (٨) الزيلعي- نصب الراية ٤/ ٤٢١.