(٢) القرآن الكريم- سورة الممتحنة، الآية/ ١، وانظر البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ٤٢٧٤) ، مسلم- الصحيح ٤/ ١٩٤١- ١٩٤٢ (حديث ٢٤٩٤) . (٣) البخاري- الصحيح (فتح الباري، حديث ٣٩٨٣) . (٤) مسلم- شرح النووي ٣/ ١٧٦ (حديث ١١٣- ١١٤) . (٥) ابن هشام- السيرة ٢/ ٣٩٩، ابن حجر- المطالب العالية ٤/ ٢٤٨، الحاكم- المستدرك ٣/ ٤٤، وانفرد ابن سعد- الطبقات ٢/ ١٣٥ بأنه عبد الله بن أم كلثوم، معلقا. (٦) البخاري- الصحيح ٥/ ١٨٥، فتح الباري ٤/ ١٨٠- ١٨١ (حديث ٤٢٧٥) ، مسلم- الصحيح ٢/ ٧٨٤ (حديث ١١١٣) وفي رواية ثانية عند مسلم: أن الإفطار كان بكراع الغميم (الصحيح حديث ١١١٤) والموضعان متقاربان. (٧) صحيح مسلم- شرح النووي ٣/ ١٧٦ وقد وردت روايات صحيحة بخروج بعض زعماء قريش يتحسسون الأخبار وإلى أنهم رأوا نيران المسلمين وتعجبوا من كثرة الجيش وأن أحدهم قد ظن أنهم خزاعة، ابن حجر- المطالب ٤/ ٢٤٤- ٢٤٨. (٨) كان أبو سفيان بن الحارث من أشد وألد خصوم الإسلام فقد استمر في مقاومته للرسول والإسلام طوال عشرين سنة وشارك في أغلب الحروب مع قوات المشركين وكان يهجو المسلمين. ولكنه أسلم وحسن إسلامه وجاهد مع النبي صلّى الله عليه وسلّم، وكانت له مواقف بطولية وصمود مشهود مع النبي صلّى الله عليه وسلّم في يوم حنين، الحاكم- المستدرك ٣/ ٤٣- ٤٥، ابن هشام- السيرة ٢/ ٤٠٠، الطبري- تاريخ ٣/ ٥٠، البيهقي- دلائل النبوة ٥/ ٢٧- ٨، الهيثمي- مجمع الزوائد ٦/ ١٦٤- ١٦٧، ونقل مسلم في صحيحه ٢/ ٣٩٥- قصيدته التي قالها في إسلامه.