(٢) البخاري- الصحيح ٥/ ١٨٨، مسلم- الصحيح ١/ ٥٧٠، ابن هشام- السيرة ٢/ ٤١٠، البيهقي- السنن ٩/ ١٢٠، ابن كثير- البداية والنهاية ٤/ ٢٩٩، كما نقله السيوطي عن النسائي وزهر الربا ٧/ ١٠٥) . (٣) أحمد- الفتح الرباني ٢١/ ١٥٩، المسند ٤/ ٣٢. (٤) أحمد- الفتح الرباني ٢١/ ١٥٩، المسند ٤/ ٢، ٣ وقد قتلت خزاعة في اليوم الثاني من أيام الفتح رجلا في مزدلفة تطلبه بثأر، فظهر على النبي صلّى الله عليه وسلّم الغضب الشديد ودفع دية القتيل البكري، وبين أن من قتل بعد ذلك قتيلا فأهل القتيل بالخيار بين القصاص والدية. وانظر حديث شريح في حرمة مكة، رواه البخاري في الصحيح (الفتح حديث ٤٢٩٥) ، مسلم ٢/ ٩٨٧- ٩٨٨ (حديث ١٣٥٤) . (٥) القاسم بن سلام- الأموال/ ١٤٣، ابن سعد ٢/ ١٤١- ١٤٢. (٦) القرآن الكريم- سورة النحل، الآية/ ١٢٦. (٧) البخاري- الصحيح (فتح الباري- حديث ٤٢٨٠) . (٨) الترمذي- السنن ٣/ ٨٣، وقال عنه: إنه حسن صحيح، أحمد- المسند ٤/ ٤١٢. (٩) مسلم- الصحيح ٢/ ٩٧ (حديث ١٧٨٢) ، أحمد- المسند ٣/ ٤١٢، بإسناد صحيح. (١٠) القرآن الكريم- سورة سبأ، الآية/ ٤٩. (١١) القرآن الكريم- سورة الإسراء، الآية/ ٨١ وقد ورد في رواية البخاري الآية (٤٩) من سورة سبأ ولم ترد الثانية (حديث ٤٢٨٧) وفي مسلم- الصحيح ٣/ ٢٤٠٨ (حديث ١٧٨١) وردت الأولى والثانية، وفي روايتين أخريين له أورد الآية من سورة الإسراء.