(٢) ابن سعد- الطبقات ٢/ ١٤٦ معلقا، ابن هشام- السيرة ١/ ٣٨٥ بدون إسناد. (٣) القرآن الكريم- سورة النجم، الآية/ ١٩- ٢٠. (٤) بايع النبي صلّى الله عليه وسلّم المسلمين بعد الفتح على الإسلام والإيمان والجهاد، انظر: البخاري- الصحيح ٥/ ٧٢، ١٩٣، مسلم- الصحيح ٢/ ١٤٠. (٥) الطبري- تاريخ ٣/ ٦١- ٦٢ بلاغا، وذكر الطبري تفصيلات عن مناقشة هند بنت عتبة ومداخلاتها في أثناء البيعة وبأن النبي صلّى الله عليه وسلّم أمر عمر بأن يأخذ له البيعة عليهن، وقد ثبت في الصحيح أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم كان يبايع النساء بالكلام بالآية ولا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئاً ... سورة الممتحنة (الآية/ ١٢، وأنه ما مست يده الكريمة امرأة أجنبية عنه (البخاري- الصحيح- فتح الباري حديث ٢٥٨٨) ، مسلم- الصحيح (حديث ١٨٦٦) . (٦) مسلم- الصحيح ٣/ ١٤٠٦ حديث ١٧٨٠، وأورد الإمام البخاري أن أسامة بن زيد- رضي الله عنه- سأل النبي صلّى الله عليه وسلّم إن كان سينزل في بيته، فقال صلّى الله عليه وسلّم: «وهل ترك لنا عقيل من رباع أو دور؟» ، ولذلك فقد أقام صلّى الله عليه وسلّم في قبة ضربت له في الحجون (البخاري- الصحيح ٥/ ١٨٧) ، (مسلم- الصحيح ١/ ٥٦٧) . (٧) أحمد- المسند ٣/ ٤١٠ بإسناد حسن لذاته، أبو داود- السنن (٢/ ٤٩٢) بإسناد صحيح.