(٢) البخاري- الصحيح (فتح الباري ٨/ ١١٣- مسلم- الصحيح ٨/ ١١٢ (حديث ٢٧٦٩) ، ابن حجر فتح الباري ٨/ ١١٨، وما ورد لا يتعارض مع ما أورده ابن إسحاق والواقدي. (٣) الواقدي- المغازي ٣/ ٩٩٦ برواية زيد بن ثابت، ابن سعد- الطبقات ٢/ ١٦٦. (٤) تفصيلات قصته أوردها الطبراني (فتح الباري ٨/ ١١٩) كما أوردها ابن هشام برواية ابن إسحاق دون إسناد في سيرته ٣/ ٥٢٠- ٥٢١ كما أوردها الحافظ ابن كثير في البداية ٥/ ٧- ٨ وقد أخرج قسما منها الإمام مسلم في صحيحه ٨/ ١٠٧، والإمام أحمد في المسند ٦/ ٣٨٧- ٣٨٨، كما أورده الواقدي- المغازي ٣/ ٩٩٨- ٩٩٩ وجعله عبد الله بن خيثمة السالمي خلافا لما ورد برواية الزهري وابن إسحاق. (٥) الحاكم- المستدرك ٣/ ٥٠- ٥١، والذهبي- ميزان ١/ ٣٠٦، ابن كثير- البداية ٥/ ١٠- ١١، وأورد ابن هشام في السيرة حيث ساق خبر إبطاء بعيره والتحاقه مع خبر وفاته بالربذة، ثم خبر وصول ركب عبد الله بن مسعود مع رهط من أهل العراق، وترحمه عليه وذكره لحديث النبي صلّى الله عليه وسلّم عن مسيره من تبوك (السيرة ٣/ ٥٢٤) . (٦) من ذلك ما ورد في مغازي الواقدي ٣/ ١٠٠٨- ١٠١٥ عن الأفعى التي اعترضت طريق المسلمين، ومعجزة الماء الذي نبع من بين أصابع النبي صلّى الله عليه وسلّم (المغازي ٣/ ١٠٤٠- ٤٢) ، ومعجزة تكثير الطعام في تبوك (المغازي- ٣/ ١٠١٧- ١٠١٨) ، ومعجزة نزول المطر بدعائه صلّى الله عليه وسلّم في غزوة تبوك (السيوطي- الخصائص الكبرى ٢/ ١٠٦) ، ومعجزة لقاء النبي صلّى الله عليه وسلّم مع إلياس- عليه السلام- (الخصائص ٢/ ١٠٩) ، ومع أن معجزات كثيرة قد وقعت للرسول صلّى الله عليه وسلّم وردت بطرق صحيحة ولا شك في حصولها ولا يمكن التشكيك فيها ولا مجال مطلقا لإنكار أي منها، فإن ما أشرنا إليه آنفا وقع مثلها في غير هذا الموضع وبأسانيد صحيحة. لكنها هنا ضعيفة الأسانيد. (٧) ابن هشام- السيرة ٣/ ٥٢٤. (٨) الطبري- التفسير ١٤/ ٣٣٣ (رقم ١٦٩١٢) بإسناد صحيح. (٩) القرآن الكريم- سورة التوبة، الآيات/ ٦٥- ٦٦.