فإن مات رجل وترك أمه، وأم أمه، وأم أبيه، فلأمه الثلث، وما بقى فللعصبة، وسقطت الجدتان.
فإن ترك أباه، وأم أمه، فلأم أمه السدس، وما بقى فللأب.
فإن ترك جدته، وابنته، وامرأته، فللابنة النصف، وللجدة السدس، وللمرأة الثمن، وما بقى فللعصبة.
إن ترك أباه، وجدته، وابنته، فللجدة السدس، وللابنة النصف، وما بقى فللأب.
فإن ترك أباه، وجدته، وابنه، فللأب السدس، وللجدة السدس، وما بقى فلابنه.
فإن ترك جدته، وأباه، وبنين وبنات، فللأب السدس، وللجدة السدس، وما بقى فبين البنين والبنات للذكر مثل حظ الأنثيين.
م ٢٢٨٥ - فإن ترك أباه، وأم أبيه، فلأم أبيه السدس.
(ح ٩٩٣) لأن النبي- صلى الله عليه وسلم - ورث الجدة السدس.
ولم يخص جدة دون جدة، وما بقى فلأبيه في قول عمر، وعبد الله.
وفي قول زيد: المال للأب، وسقطت الجدة، لأن ابنها معها.
م ٢٢٨٦ - إن ترك جدتيه أم أبيه وأم أمه، وأباه، فلجدتيه السدس، وما بقى فلأبيه في قول عمر، وعبد الله.
وفي قول زيد: لأم أمه السدس، وما بقى فلأبيه، وسقطت أم الأب لأن ابنها حي.
م ٢٢٨٧ - فإن ترك جدتي أمه، وجدتي أبيه، وأباه، فلجدتي أبيه أم أمه، وأم أبيه، وإحدى جدتي أمه السدس، وما بقي فللأب، وسقطت أم أبي أبيه في قياس قول عمر، وعبد الله.