للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[[١٨٤ - باب إهلال الحج للمكي ومن قدم مكة من المتمتعين]]

. . . . . . . . . . . (١) [١/ ١٢٢/ ب] وسلم لما ذكر المواقيت، قال وكذلك فكذاك، حتى أهل مكة يهلون منها.

(ح ٦٦٥) وثبت أنه قال لأصحابه الذين قدموا معه في حجة الوداع: " فإذا أردتم أن تنطلقوا إلى منىً فأهلوا من البطحاء".

م ١٤٨٩ - وقال ابن عباس: لرجل سأله من أين أهل بالحج وهو بمكة؟ فقال: من حيث شئت.


(١) انتهى السقط هنا
قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: وثبت في الصحيحين عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، قَالَ: وَقَّتَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ، ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَلِأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ، وَلِأَهْلِ نَجْدٍ، قَرْنَ الْمَنَازِلِ، وَلِأَهْلِ الْيَمَنِ، يَلَمْلَمَ، قَالَ: «فَهُنَّ لَهُنَّ، وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِ أَهْلِهِنَّ، مِمَّنْ أَرَادَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ، فَمَنْ كَانَ دُونَهُنَّ فَمِنْ أَهْلِهِ، وَكَذَا فَكَذَلِكَ، حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ يُهِلُّونَ مِنْهَا»

<<  <  ج: ص:  >  >>