٣٢٤٧ - وفي (باب دِيَة العَبدِ): «في العَبدِ يجرَح اليَهودِيَّ أو النَّصرانِيَّ» إلى آخر المَسألَةِ، كذا عندَ شيُوخِنا ليحيَى، وعندَ ابنِ بُكيرٍ:«في العَبدِ المُسلمِ» وهو صَوابُ المَسألةِ، وعلَيه جاء الجوابُ.
٣٢٤٨ - وفي مِيرَاثِ الجدَّةِ:«جاءَت الجدَّة إلى أبي بَكرٍ تَسألُه مِيرَاثها» كذا في «المُوطَّآت»، وعند ابنِ وضَّاحٍ:«الجدَّة للأب»، وهو أبيَن وأوْجَه.
٣٢٤٩ - وفي العَقيقةِ:«عن هشام بنِ عُروةَ أنَّ أباه عُروةَ كان يعقُّ عن بَنِيه … » الحديثَ، كذا عند جميعِ شيُوخِنا في «المُوطَّأ»، وروَاه بعضُهم:«عن هشامِ بنِ عُروَةَ أنَّه كان»، والصَّواب الأوَّل، وهو الَّذي في جميعِ «المُوطَّآت»، وقد يحتَمِل أن يرجع الضَّمير من «أنه» على عُروةَ؛ لذِكْره في نَسبِ هشامٍ قبلُ، فتتَّفِق الرِّواياتُ.
٣٢٥٠ - وفي الوُضوءِ من العَينِ:«فغسَل عامرٌ وجهَه ويدَيه ومِرفَقَيه» سقَطت «يديه» من رِوايَة ابنِ المرابطِ وبعضِ مَشيخةِ ابنِ عتَّابٍ وابنِ عبدِ البرِّ، وثابِتةٌ لنا في الرِّوايةِ عن