٩٤٠ - (ز ر ر) قوله: «تَزُرُّهُ علَيك ولو بِشَوْكَة»[خ¦٨/ ٢ - ٥٨٦] أي: تشُدُّه عليك كشدِّ الأزْرارِ، و «أزْرارُ القَميصِ» * [خ¦٥٨٤٤]، و «مُزَرَّرَةٌ بالذَّهبِ»[خ¦٣١٢٧] أي: لها أزرار منه، أو زُيِّنتْ به أزرارُها.
وقوله:«وزِرُّ الحَجَلَة»[خ¦١٩٠] هو ما يُدخَل في عُراهَا، وقد تقدَّم في حَرفِ الحاء الاختلاف في روايَةِ «زِرُّ الحَجلةِ»[خ¦١٩٠] في علامَةِ النُّبوَّة ومعناه.
٩٤١ - (ز ر م) قوله: «لا تُزْرِمُوه»[خ¦٦٠٢٥] أي: لا تقطَعوا بولَه عليه.
٩٤٢ - (ز ر ن) قوله: «الرِّيحُ رِيحُ زَرْنَبٍ»[خ¦٥١٨٩] هو نوعٌ منَ الطِّيبِ وحشائِشِه، فيه ثلاثة معانٍ: تصِفُه بحُسنِ الثَّناء والذِّكرِ أو بحُسنِ العشرةِ، أو بطيبِ الرِّيح والعَرَقِ، أو اسْتِعماله كثرةَ الطِّيبِ.