شُفَي)، و (ثُمامَة بن حَزْنٍ)، و (أبو ثُمامةَ عمرُو بنُ مالكٍ) كلُّه بضمِّ الثَّاء المُثلَّثة.
وليس في الأسْماءِ فيها (يَمامَة) بالياء باثنتَين تحتها إلَّا اسم البَلدِ.
و (ثُوَيبَة)[خ¦٥١٠١] بضمِّ الثَّاء وفتح الواو مُصغَّر وبعد ياء التَّصغيرِ باء بواحِدَة مَولاة أبي لَهبٍ، مُرضِعة النَّبيِّ ﷺ.
و (عبدُ الرَّحمن بنُ أبي ثَور) بفَتحِ الثَّاءِ.
و (موسَى بنُ ثَرْوان) بفَتحِ الثَّاء وسُكون الرَّاء، كذا في رِوايَة ابنِ ماهانَ، وعند الجُلُوديِّ:(سَرْوان) بالسِّين المهملة، قال أبو عبدِ الله البُخاريُّ: يقال: ثروان وسروان وفروان بالفاء أيضاً.
وفيها أيضاً:(عبدُ الرَّحمن بنُ ثَرْوانَ أبو قَيسٍ الأوديُّ)، و (سَعْدُ بنُ عِياضٍ الثُّمَالِي) بضمِّ الثَّاء وتخفيفِ الميمِ.
قوله في كتابِ الشُّروطِ:(أبو بَصِير بن أَسِيد الثَّقَفي)[خ¦٢٧٣٣] كذا هو صَحِيح، وقولُه في أوَّل الحَديثِ فيه:«رجلٌ من قريش»[خ¦٢٧٣١] يعني حَلِيفاً لهم.
وقال مسلم:(حدَّثنا أبُو مَعنٍ الرَّقاشِيُّ زيدُ بنُ يزيدَ الثَّقفيُّ) فانظُر كيف يكون رَقاشِيّاً ثقفِيّاً!