خَلِيفَةُ بنُ كَعْب التَّميميُّ، ومن عداه فيها (دِينَار) بياء باثْنتَين تحتَها وبعدَها نونٌ.
و (سُهيل ابنُ دَعْدٍ) بفتح الدَّال وسُكونِ العين، وهي البَيضاءُ أُمُّ سُهَيل ابن بَيضَاء، وقد بيَّنه مسلمٌ.
و (دحْيةُ بنُ خَلِيفَة) يقال: بفَتحِ الدَّال وكَسرِها معاً وحاءٍ ساكِنَةٍ مُهمَلةٍ بعدَها ياءٌ باثْنتَين تحتها، وقال ابنُ السَّكِّيت: هو بالكَسرِ لا غير، وقال أبو حاتِم والأصْمعِيُّ: هو بالفَتحِ لا غير.
و (دُرَّة بنت أبي سلمَةَ)[خ¦٥٠٦] وهي بنت أمِّ سلمَةَ، و (دُرَّة بنت أبي لَهَب) بضمِّ الدَّال، وعند ابن أبي جَعفرٍ في حديثِ ابنِ رُمحٍ:(ذَرَّة بنتُ أبي لَهَب) بفَتحِ الذَّال المُعجَمة وتثقيل الرَّاء، وهو خَطَأ.
و (عبدُ الرَّحمن بنُ دَلافٍ) بفتحِ الدَّال وتخفيفِ اللَّامِ هذا الأكثرُ عند شيُوخِنا، وضبَطْناه عن بعضِهِم بكَسرِها أيضاً، وبالوَجهَين قيَّده الجَيَّانيُّ.
و (ابنُ الدَّغِنَة)[خ¦٢٢٩٧] بفتحِ الدَّال وكَسرِ الغين المُعجَمة وتخفيفِ النُّونِ كذا لكافَّتِهم، وعند المَروَزيِّ مَفتُوح الغين، قال الأَصيليُّ: وكذا قرَأه لنا، وقيل: إنَّما كان ذلك؛ لأنَّه كان في فِيِّهِ استرخاءٌ لا يقدِرُ على مِلْكِهِ، وقال القابسيُّ:(الدُّغُنَّة) بضمِّ الدَّال والغين وتَشديدِ النُّون، والصَّوابُ عند بعضِ أهلِ اللُّغة: الدَّغِنَة بكسر الغين وتخفيف النُّون، والدَّغْنُ: الدَّجْنُ إذا أمطر، وحكى الجِيَّانيُّ فيه الوَجهَين، قال: وبهما رويناه؛ ضمُّ الدَّال والغين وشدُّ النُّون، وفتحِ الدَّال وكسر الغين وتخفيف النُّون، قال: ويقال: (الدَّغْنة) بالفتحِ وسُكون الغينِ.
و (ابنُ الدَّثِنَة)[خ¦٣٩٨٨] بفتح الدَّال وكسر الثَّاء المثلثة وتخفيف النُّون، وقد تسكَّن الثَّاء أيضاً.
و (أبو نُعيمٍ الفضلُ بنُ دُكَين) بضمِّ الدَّال وفتح الكافِ، ويشتَبِه به:(الرُّكَين عن أبيه عن سَمُرَة) مِثلُه إلَّا أن أوَّله راء، ويشتبه به:(أبو زُكَير يحيى بنُ محمَّدٍ عن العَلاء بنِ عبدِ الرَّحمن) أوَّلُه زاي مضمومة وآخِرُه راءٌ.
و (أبو الدَّرْداء)، و (أُمُّ الدَّرْداء)، و (الدَّرْداء) كلُّه ممدودٌ، وكذلك:(أبو الدَّهْماء) بالدَّال مَفتُوحَة.
و (عبد الله الدَّاناج)[خ¦٣٢٠٠] بالنُّون والجيمِ، ويقال فيه:(الدَّاناء) أيضاً ممدودٌ بغير جيمٍ، ويقال:(الدَّانَاه) بالهاء، قيل: معناه: العالمُ بالفارِسِيَّة.