للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابنِ سعيدٍ) كذا لهم، وعندَ السَّمرقنديِّ: (وعَبد الله بنُ سعيدٍ) مكبَّراً، والصَّوابُ تصغيرُه.

وكذا في صدرِ مسلمٍ: (حدَّثنا عبدُ الله بنُ سعيدٍ، سمعتُ النَّضر يقول) كذا لكافَّتهم، وفي كتابِ ابنِ أبي جعفرٍ: (حدَّثنا عُبيد الله بنُ سعيدٍ) وكذا سمعناه منه، وهو الصَّوابُ؛ وهو أبو قُدامةَ اليَشكُرِيُّ.

وكذا في حديثِ السَّائلِ عن الوقتِ: (حدَّثنا زُهيرُ بنُ حَربٍ وعُبيدُ الله بنُ سعيدٍ) كذا لهم، وعندَ السَّمرقنديِّ: (عَبد الله) على التَّكبير، والصَّوابُ الأوَّل.

وكذا في بابِ: ﴿يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ [المطففين: ٦]: (حدَّثنا زهيرُ بنُ حربٍ ومُحمَّد بنُ مثنَّى وعُبيد الله بنُ سعيدٍ) كذا لكافَّتِهم، وعندَ الباجيِّ: (عبد الله) مكبَّراً، والصَّوابُ مصغَّراً كما تقدَّم.

وفي الحجِّ: (حدَّثني سليمانُ بنُ عبدِ الله أبو أيوبَ الغَيلانيُّ) كذا للسَّمرقنديِّ وحدَه وهو خطأٌ، والصَّوابُ روايةُ الكافَّة: (سليمانُ ابنُ عُبيد الله) مصغَّراً.

وفي الوقوتِ: (حدَّثنا أحمدُ بنُ يوسفَ الأزديُّ، حدَّثنا عمرُ بنُ عُبيد الله بنِ رَزِينٍ) كذا لهم، وفي أصلِ ابنِ عيسى بخطِّ ابنِ العسَّال: (عمرُ بنُ عبدِ الله) مكبَّراً وهو وهمٌ، والصَّوابُ مُصغَّراً.

وفي الصَّلاةِ بمنَى: (حدَّثنا حارثةُ بنُ وهبٍ الخُزاعيُّ وهو أخو عُبيدِ الله بنِ عُمر) كذا لهم، وعندَ العُذريِّ من رِوَاية الصَّدفيِّ عنه، وكذا سمعناه عليه: (أخو عبدِ الله) والأوَّل الصَّوابُ مُصغَّراً، وغيرُه خطأ؛ لأنَّ عمرَ بنَ الخطَّابِ تزَّوجَ أَمَةً فولدَت له عبيدَ الله لا عبدَ الله.

وفي بدءِ الخلقِ: (حدَّثنا عَبدُ الله بنُ أبي شَيبةَ، عَن أبي أحمدَ عن سفيانَ) [خ¦٣١٩٣] كَذا لهم، وعندَ الجُرجَانيِّ: (حدَّثنا عبيدُ الله ابنُ أبي شيبةَ) وهو خطأ؛ وهو أبو بكرٍ عبدُ الله بنُ محمَّد بنِ أبي شيبةَ.

وفي النَّهي عن الإشارةِ باليدِ: (عن فُراتٍ القزَّاز، عن عُبيد الله عن جابرِ بنِ سَمُرةَ) كذا لهم، وعندَ الطَّبريِّ: (عن عبدِ الله) مكبَّراً وهو خطأ، والصَّوابُ الأوَّل؛ وهو عُبيد الله بنُ القِبطيَّة المذكورُ في الحديثِ قبلَه.

وفي (بابِ ليسَ الكذَّابُ الذي يصلحُ بينَ النَّاسِ) في حديثِ مسلمٍ عن عَمرو النَّاقدِ بسندِه: (عن محمَّد بنِ مسلم بنِ عُبيدِ الله بنِ عبدِ الله بن شِهابٍ) كَذَا في أُصول شيوخِنا، وكذا سمعناه منهم وقرأناه عليهم، وهو الصَّوابُ والمعروفُ، والرِّوايةُ فيه عن بعضِ رواةِ مسلمٍ: (عن محمَّد بنِ مسلم بنِ عبدِ الله بنِ عُبيد الله) ووهمَ فيه.

وفي بابِ: «يدخلُ الجنَّةَ من أمَّتي سبعونَ

<<  <  ج: ص:  >  >>