٢٦٣٩ - وفي آخرِ النَّجمِ قولُه: «﴿فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا﴾ [النجم: ٦٢]» [خ¦٦٥/ ٥٣ - ٧١٤١] عند الأَصِيليِّ هنا: «واسْجُدُوا» بالوَاوِ، والتِّلاوةُ بالفَاءِ.
٢٦٤٠ - وفي التَّفسيرِ قولُه: «(أَيَّاماً معلُومَاتٍ فمَن كان مِنكُم مَّرِيضاً)» كذا للأصِيليِّ، ولغَيرِه: «﴿مَّعْدُودَاتٍ﴾ [البقرة: ١٨٤]» [خ¦٦٥/ ٢ - ٦٤٧٧].
٢٦٤١ - وفي باب قَولِه: «﴿وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ﴾ [البقرة: ١٨٧]» [خ¦٦٥/ ٢ - ٦٤٨٤] الآيةَ، عند الأَصِيليِّ: «(فكُلُوا)»، وهو وَهمٌ.
٢٦٤٢ - وقوله: «وقال ابنُ عبَّاسٍ: «(لَمستُم) و (لمسوهنَّ)» كذا لأبي الهَيثمِ، ولغَيرِه: «(لمستُم) و ﴿تَمَسُّوهُنُّ﴾ [البقرة: ٢٣٦]» [خ¦٦٥/ ٥ - ٦٦٥٤]، قال القابِسيُّ: لا أعرِفُ: «لمسُوهُنَّ»، وإنَّما القِراءةُ ﴿لَمَستُم﴾ و ﴿لَامَسْتُمُ﴾ [النساء: ٤٣].
٢٦٤٣ - وفي بَراءَة: «حين أُنزِل الوَحيُ (سَيَحْلِفُونَ بِاللّهِ إِذَا انقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ)» كذا للأَصِيليِّ، والتِّلاوةُ: «﴿سَيَحْلِفُونَ بِاللّهِ لَكُمْ﴾ [التوبة: ٩٥]» [خ¦٤٦٧٣].
٢٦٤٤ - وفي تَفسيرِ سُورةِ يُونُس: «﴿لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى﴾ [يونس: ٢٦]» [خ¦٦٥/ ١٠ - ٦٧٨٧]، وقَع في أصلِ الأَصِيليِّ: «(أحسَنَ)» كذا عِندَه، وهو وَهمٌ.
٢٦٤٥ - وفي الحجِّ في (باب مَن اشتَرى هَديَه من الطَّريقِ): «﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ﴾ [الأحزاب: ٢١]» [خ¦١٧٠٨]، سقَط «﴿لَكُمْ﴾» في كتابِ القابِسيِّ.
٢٦٤٦ - وفي تَفسيرِ الكَهفِ: «﴿فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا﴾ [الكهف: ٦١]» [خ¦٦٥/ ١٨ - ٦٨٨٣]، في أصلِ الأَصِيليِّ: «(بلَغ)» كذا عِندَه، وهو وَهمٌ.
٢٦٤٧ - وقوله: «(واصْطَفَيتُكَ لِنَفسِي)» كذا عند الجُرجانيِّ هنا، والكافَّة: «﴿وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي﴾ [طه: ٤١]» [خ¦٦٨: ٢٢٨] على الصَّوابِ.
٢٦٤٨ - وفي سُورةِ حم السَّجدَة: «(وَالسَّمَاء بناها) إلى قوله: ﴿دَحَاهَا﴾ [النازعات: ٢٧ - ٣٠]» [خ¦٦٥/ ٤١ - ٧٠٥٨] التِّلاوةُ هنا في هذه الآيةِ في النَّازعاتِ: ﴿أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا﴾ [النازعات: ٢٧]، وفي الشَّمْسِ وَضُحَاهَا: ﴿وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا. وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا﴾ [الشمس: ٥ - ٦]، ومرادُه هنا آيةُ النَّازعاتِ، لقَولِه: ﴿وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا﴾ [النازعات: ٣٠]، ولقوله: «فذَكَر خَلْق السَّماء قبلَ خلْقِ الأرضِ».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute