١٥ - حنين المتفجع وأنين المتوجع قصيدة في ويلات الحرب العظمى الأولي طبعت.
١٦ - إبداء وجوه التعدّي في كامل ابن عدي، مخطوط.
١٧ - نقد كتاب الضعفاء للعقيلي، مخطوط.
١٨ - التعقب الحثيث لما ينفيه ابن تيمية من الحديث (١)، مخطوط.
١٩ - البحوث الوفية في مفردات ابن تيمية، مخطوط.
٢٠ - الروض الناضر الوردي في ترجمة الإمام الرباني السرهندي المتوفّى سنة ١٠٣٤ هـ، ألّفه بقسطموني، وهو الكتاب الوحيد الذي ألّفه باللغة التركية، مخطوط.
٢١ - الْمدخل العام لعلوم القرآن مخطوط في مجلدين، ألّفه بـ"الآستانة"، وهو أهمّ مؤلفاته مطلقًا لما فيه من التقضي والمقارنة والبحث، سواء من ناحية الموازنة بين المفسّرين بالرواية، والمفسّرين بالدراية، ومسالكهم، وفيما يتعلق بجمع القرآن في أدواره الثلاثة (النبي عليه الصلاة والسلام - وأبي بكر وعثمان رضي الله عنهما)، وما يتعلق برسم القرآن، وقراءاته الأربع عشرة، وطبقات قرّائه، والإلمام العام بما ألّف في القراءة والرسم وتراجم المفسّرين، وذلك على توالي القرون، ولم يكن الشيخ يأسف على شيء أسفه على ضياع هذا الكتاب الذي لا يدري مآله، ولعلّ الله يسهل العثور عليه، فقد أخبرني الأستاذ محمد سامي الخانجي أن كتب الشيخ التى كان يملكها ظهرت أخيرًا في "الآستانة" بعد انقضاء ثلاثين سنة على اختفائها عقب هجرته، مما يدلّ على أنها كانت محفوظة، ولعلّ المدخل يظهر يومًا، ويلاحظ: أن ما ذكر ألّف
(١) تعقبه فيما نفاه في كتابه منهاج السنة من ورود أحاديث في بعض المواضع مغالطة مع ورود أحاديث فيها.