سهّل لطلاب العلوم الإسلامية الطريقَ إلى فهم الكتاب والانتفاع منه حقا، وفي أول الكتاب كلمات توثيقية للشيخ المفتي سعيد أحمد البالنبُوري، له ٩٤ صفحة، وظهر سنة ١٤١٩ هـ في طباعة ممتعة.
٢ - " أهل السنّة والمودودية":
موضوعه وغرضه كما يدلّ اسمه، قد أتاه صاحب الترجمة بثمانية اختلافات أصولية مما عارض وخالف فيه أبو الأعلى المودودي علماء الحق، وذلك بأسلوب واضح، جاء وضعه سنة ١٤٢٢ هـ، وظهر من مجلس العلماء "كاتهياوار"، "جونا كره""كجرات"، له ٣٢ صفحة.
٣ - " مكانة الصحابة":
ذلك خطبتان غاليتان، ألقاهما الشيخ حول مكانة الصحابة الكرام، رضي الله عنهم لإيضاح مكانتهم وعلو شأنهم ورفع ذكرهم وعظمتهم ولإثباتها وإرساخها في نفوس المسلمين وقلوبهم، ظهر في ٢١ صفحة باهتمام كبير.
٤ - " عصمة الأنبياء وحرمة الصحابة":
هي مقالة تحقيقية، قد سمح بها قلم الشيخ العلامة محمد يوسف البنوري، فحلاها الشيخ بتعليقاته وتقديمه، وصدر بطباعة جميلة واضحة من مدينة "آكره"، تحقّق وضعها في توضيح العصمة ولزومها بالأنبياء، وفي بيان مكانة الصحابة الكرام علي ضوء الدلائل، وهو في ٤٢ صفحة.
٥ - " ما هي الشيعية":
قد أستعرضت فيه الشيعية استعراضا أصوليا تاريخيا مفصّلا، كما ذكرت فيه حقيقة الشيعية وأهل السنّة، ومتى ظهرت الشيعية، وكيف، ومن