بمحرّفة، فانطلاقا منه نظر في ذلك الأمر وفكر ووضع هذا الكتاب، وأو فدت مسودته إلى المطبعة المحمدية للطباعة، لكن لم يطبع لضياعتها.
[٩ - "توجيه رحماني"]
ذلك تأليف هام في الطريقة والسلوك، هو في الواقع يتناول توجيهات وإرشادات شيخه الشيخ فضل رحمن الكنج برادآبادي، قد صدرت له سبع أو ثمان عشرة طبعة، مما يدلّ على قبوله لدى الناس جميعا، تم ضبطه عام ١٣٠٦ هـ.
[١٠ - "أحكام التراويح"]
ظهر وضعه في مسائل التراويح، تم طبعه أول مرة في صفحة ٤٤ عام ١٢٩٩ هـ من المطبعة النظامية بـ "كانبور"، وثانية عام ١٣٣٤ هـ، بفضل مساع جميلة، بذلها الشيخ المفتي عبد اللطيف الرحماني.
[١١ - "فيوض رحماني"]
قد أتاه صاحب الترجمة بفضيلة الأذكار والأدعية وبركتها في أسلوب بديع، إلى جانب أذكار وأوراد، وعادات النقضبندية والقادرية والمجدّدية، كما ذكر أدعية تسبّب زيارة النبي صلى الله عليه وسلّم في المنام، ابتدأ بتأليفه. في ٢٦ رمضان المبارك ١٣٠٨ هـ بحالة الاعتكاف.
[١٢ - "رسائل محمدية"]
هذا الكتاب يتضمّن ثلاث رسائل، أولها: هي مادة تحقيقية محضة في ضبط القرآن الكريم، وجمعه وترتيبه، وثانيها: في الردّ على من اعترضوا على العارف الجليل والعالم الكبير الشيخ أحمد السرهندي، المعروف بمجدّد الألف الثاني، رحمه الله رحمة واسعة، وثالثها: في شرح وحدة الوجود والشهود.
[١٣ - "إفادات محمدية"]
هذا التأليف قد جيء فيه بنصائح صاحب الترجمة الغالية، وتعاليمه القيّمة، وعادات وأذكار هذه الأسرة الشريفة بألفاظ سهلة مفهومة.