ذكره صاحب "الشقائق النعمانية" في كتابه، وقال: كَان رَحمَه الله تَعَالَى عَالما بالعلوم الأدبية والعلوم الشَّرْعِيَّة، أصولها وفروعها، وعارفا بالأحاديث والتفاسير. وَكَانَ صَالحا محبّا للصوفية، وَكَانَ يدْخل الْخلْوَة مَعَهم، وينقل عَنهُ بعض الأحوال الْوَاقِعَة للصوفية.