من شيوخه: العلامة حبيب الله القُرَيشي، والعلامة المحدّث سعيد أحمد السَّنْدِيفِي، والمفتي الأعظم العلامة فيض الله، مولانا أبو القاسم الميُورِي، رحمهم الله تعالى.
وبعد إتمام الدراسة رجع إلى وطنه المألوف، والتحق بمدرسة في "بَرِيسَال"، ثم بعد مدة التحق بدار العلوم برورا، ودرّس فيها كتب الفنون العالية، و"صحيح مسلم"، و"سنن أبي داود"، فأفاد، وأجَادَ، واستفاد منه كثير من العلماء، والفضلاء.
بايع في الطريقة والسلوك على يد المحدث الكبير سعيد أحمد السنديفي، وبعد مدة حصلت له الإجازة منه.