المرزا غلام أحمد القادياني كذّاب بأدلة من العقل والنقل وتم طبعها أول مرة عام ١٣٣٢ هـ.
[٢ - "الشهادة السماوية"]
هي مؤلفة ثانية من مؤلفاته، تحتوي على جزئين، وسبب تأليفه أن الشمس إذا كسفت والقمر إذا خسف في رمضان ١٣١٢ هـ، فاستدلّ المرزا القادياني بهذه الواقعة على أنه مهدي، وجعلها شهادة سماوية على ادّعائه؛ وقال: إن الحديث جاء في أن هذين الأمرين من علامات ظهور المهدي، ولم يؤلّفه صاحب الترجمة إلا ليرد على هذه الفكرة والدعاية الباطلة، قد حضّها دحضا باتا مؤكدا لها بالأدلة القوية.
[٣ - "مرآة اليقين"]
هذا الكتاب أول ما ألّفه فضيلته في الأغلب في الردّ على النصرانية، تناول بالذكر، يحكى عن الكتب الموثوق بها مع سني طباعتها والإشارة إلى صفحاتها أن أحبار النصارى يتعرفون أنفسهم بتحريفهم في الأناجيل.
ثم طبعه أول مرة من المطبعة النامية بـ "كانبور" عام ١٣٠٠ هـ، وثانية من المطبعة الرحمانية بـ "مونكير" عام ١٣٣٩ هـ.
[٤ - "مرآة الإسلام"]
اسمه الكامل:"تكميل الأديان بأحكام القرآن"، ملقّب بآينه إسلام، وضعه عام ١٢٩٧ هـ زمن إقامته بـ "حيدرآباد"، والكتاب ردّ على كتاب "نياز نامه" للمنشي صفدر علي، قد أتاه بأن الدين المحمدي قد أكمل ما قبله من الأديان السابقة، ظهرت طبعته الأولى عام ١٣٠١ هـ، وطبعته الثانية عام ١٣٣٦ هـ من المطبعة الرحمانية، وهى تقع لدينا الآن.
[٥ - "أنشودة الحجازي"]
جاء ضبطه في الردّ على القسّيس عماد الدين، طبع عام ١٢٠٥ هـ، أودعه صاحب الترجمة وجهة النظر الإسلامية الصحيحة في