ويعدّ من العلماء المشهود لهم بالفضل، حيث درس المذهبين الحنفى والحنبلي على والده الشيخ أمين مرداد.
وتفقّه في أمور دينه.
وكان له حلقة درس بعد صلاتي العصر والعشاء بين بابي السَّلام ودريبة بالمسجد الحرام، يؤمّها الكثير من طلاب العلم.
وعمل في التدريس بالمدارس الأهلية والحكومية، ومدارس تحفيظ القرآن الكريم، ويعدّ من أبرز تلاميذه الذين تعلّموا، وحفظوا القرآن الكريم عليه: الشيخ عبد الله عبد الغني خيّاط إمام وخطيب المسجد الحرام.