تم وضعه في الأذكار والأوراد لقطع المراحل في السلوك والإحسان والتزكية، وللتقرّب إلى الله، قام بترتيبه الشيخ محمد فاروق في ٣٢ صفحة، ظهر أول مرة سنة ١٤٠٩ هـ.
[١٥ - "إفريقيا وخدمات فقيه الأمة"]
ظهر تأليفه في تفاصيل رحلته إلى "إفريقيا"، التي قام بها سنة ١٤١٠ هـ، وفي مجالسه العلمية والدينية المنعقدة فيها، وهي تبلغ تسعة عشر، وفي خطبه التي ألقاها حول شتى الموضوعات، فرتّبه المفتي محمد فاروق سنة ١٤١١ هـ.
[١٦ - "نغمة التوحيد"]
قد تناول فيه بالذكر أن كلّ ذرة من ذرات العالم تدلّ وتشهد بوحدانيته وقدرته على كل شئ، وبأنها ظاهرة لجلاله وجماله وكماله، والكتاب في الفارسية، وقد تمت ترجمته إلى الأردية بألفاظ سهلة، وأسلوب واضح.
[١٧ - "رفع اليدين وقراءة الفاتحة خلف الإمام"]
موضوع الكتاب كما يدلّ اسمه، وهذا مجموع من إفاداته العلمية والفقهية، التى ضبطها ورتّبها المفتي محمد فاروق، والكتاب تم طبعه في ٥٦ صفحة أول مرة ١٤٠٧ هـ.
[١٨ - "وصف الشيخ"]
أورد صاحب الترجمة فيه أقوال الشيخ محمد زكريا الكاندهلوي وأخلاقه العالية، وكمالاته الفائقة، وخدماته الدينية، وحبّه بالنبي المرتضى صلى الله عليه وسلم بكلّ شوق ولهف، والكتاب منظوم بالفارسية، شرحه المفتي محمد فاروق على ٣٨٤ صفحة.