الكتب الفارسية على والده الماجد، وقرأ العلوم العقلية والنقلية على مولانا مولانا سيّد أحمد، ومولانا محمد يعقوب، وقرأ فيها كتب الحديث على العلامة يعقوب النانوتوي، رحمه الله تعالى.
ومن شيوخه أيضا: شيخ الهند محمود الحسن الديوبندي، وملا محمود، سيّد أحمد الدهلوي، رحمهم الله تعالى.
بعد إتمام الدراسة التحق أستاذا بقسم اللغة الفارسية، وكان يدرّس في هذا القسم كتب العربية الابتدائية أيضا، واشتغل قي هذه الخدمة الجليلة مدة طويلة من سنة ١٣٠٨ هـ إلى ١٣٥٣ هـ، وهو من أخضّ خدّام فقيه الهند الإمام رشيد أحمد الكنكوهي، وبايع في الطريقة والسلوك على يده الكريمة، وحصلت له الإجازة منه.