بالسياسة العصرية الخبيثة وأثراتها على المسلمين، والكتاب يشتمل على ٣٢ صفحة.
٥٢ - " تفسير الجزء التاسع والعشرين، والجزء الثلاثين من القرآن":
هذا تفسير قيّم فائق بما فيه من المزايا العديدة، حيث ترجم النصوص بألفاظ واضحة، وحلّ الألفاظ لغويا، وذكر شأن النزول، وأقام الربط بين الآيات الكريمة، وبدأ كلّ سورة بذكر عدد الركوعات، وعدد الكلمات، والحروف، وبين الشبهات والاعتراضات، وردّ على الفرق الباطلة ردا مؤيدا بالدلائل، وأتى فيه بالروايات والآثار، والموادّ الغالية، مما قاله السلف من العلماء المختارة من دواوين الحديث والتفسير، ومجموع ما فيه من الصفحات يبلغ ٨٦٦.
٥٣ - " أصول أربعة للنجاح":
كان الشيخ الشاه أسعد الله قد أسدى إلى الشيخ المترجم لأجل ما تعلق به قلبه تعلقا خاصا النصيحة بأصول أربعة قائلا: يا بنيّ إنها أصول ثمينة غالية، لو اجتمعت في أمر كان دينيا أو دنيويا، فيبلغ المرء النجاح المرام على المائة في المائة، وإلا فيفقده، ويكون خاسرا، فجاء الكتاب في إيضاح هذه الأصول، وهو يحتوي على ٤٨ صفحة.
٥٤ - " الاستغاثة":
لا يعزّ بن عن بال المسلمين ما كانوا تعرضوا له حين شهادة المسجد البابري يوم ١٠/ ديسمبر ١٩٩٢ م، فلم يذكر فيه المؤلّف إلا ما ظهر بهذه الحادثة المؤلمة من الحزن والألم والأسى، وذلك يشمل ثلاثمائة وثلاثة عشر شعرا، وهى من الملهمة من حيث أن يعض ما تنبّأ به فيها قد برز كاليوم الواضح، وما بقي منه على وشك الظهور، والكتاب في ١٦ صفحة.