ترجمته في الجواهر المضية برقم ١٦١٧، والمنتظم ٨: ٥٢ - ٥٤، والكامل ٩: ٣٩٨، ووفيات الأعيان ٥: ١٧٥ - ١٨٢، والعبر ٣: ١٤٥، ودول الإسلام ١: ٢٥١، ومرآة الجنان ٣: ٢٢ - ٢٥، ٢٧، ٣٨، والبداية والنهاية ١٢: ٢٧ - ٣١، وديوان المبتدأ والخبر ٤: ٣٦٣. وهو الملقب يمين الدولة، وبلقبه سمى أبو النصر الفاحى كتابه "اليميني" في سيرة يمين الدولة، وأخباره. وقد نقل ابن خلكان عن إمام الحرمين عبد الملك الجويني في كتابه "مغيث الخلق في اختيار الأحق" انتقال يمين الدولة من مذهب أبي حنيفة إلى مذهب الشافعي، ذكر قصة عن صلاة القفال المروزي بالمذهبين. انظر وفيات الأعيان ٥: ١٨٠، ١٨١. وقال ابن تغري بردي: وما حكاه ابن خلكان من قصة القفال في صلاة الحنفية بين يدي ابن سبكتكين المذكور ليس لها صحة، يعرف ذلك من له أدنى ذوق من وجوه عديدة، ثم أفاض في إبطال ذلك. النجوم الزاهرة ٤: ٢٧٣، ٢٧٤ وعنه نقل التميمي في الطبقات السنية.