ذلك خطاب ألقاه حكيم الإسلام الشيخ المقرئ محمّد طيّب، رئيس جامعة دار العلوم ديوبند سابقا حول أهمية التعليم والتربية، فزاد عليه الشيخ أربعين حديثا، جاء في فضيلة العلم وأهميته، كما ضمّ إليه نظما، نظمه الشيخ أسعد الله، مدير جامعة مظاهر العلوم سابقا، والكتاب يحتوى على ٥٥ صفحة.
١٩ - " شرح مشكاة المصابيح":
هذا الكتاب رهن التأليف، حيث ترجم الأحاديث لـ "مشكاة المصابيح" بأسرها إلى الأردية، وشرح معانيها، وحلّ ألفاظها لغويا، كما ذكر مذاهب الأئمة الأربعة مع استدلالاتهم، وقام بترجيح المذهب الحنفي بالأدلة، وردّ على الفرق الباطلة من الجديد والقديم في أسلوب علمي وطراز جيّد.
٢٠ - " حقيقة الدنيا":
هذا في الواقع خطبة ألقاها الشيخ المقرئ محمد طيّب في مدينة "مراد آباد"، فرتّبها الشيخ المترجم، وأقام العناوين، ثم أصدر كتابا، موضوعه الدنيا مزرعة الآخرة، فأتى فيه بأفكار وخيالات الأقوام المختلفة، وردّ عليها، ثم أقام الدلائل من العقل والنقل على صحة المعتقدات الإسلامية.
٢١ - " الفتح النامي شرح الكافية للجامي":
هذا التأليف جاء على منهج الدرس، حيث عرف الألفاظ الإصطلاحية، وذكر الجزئيات النحوية الكثيرة، وقام بحلّ الأماكن المشكلة في أسلوب سهل.
٢٢ - " مرآة الأنوار شرح مشكاة الآثار":
ذلك شرح أردي على كتاب "مشكاة الآثار" للشيخ السيّد محمد ميان، من مزاياه الترجمة المفهومية ومعالجة الألفاظ الصعبة والتركيبات النحوية، وما إلى ذلك.