عام ١٤٠٨ هـ، خلال رحلته إلى الحرمين الشريفين، فمدحه، وأثنى عليه تحريرا، والكتاب لم يتمّ طبعه بعد.
٨ - " تعليم الإنكليزية والعلماء الكرام":
قد أوضح المؤلّف أن علماء الأمة خاصة علماء "ديوبند" لا يكرهون الأنكليزية، ولا يستنكرونها، ولا يخالفونها، وإنما هم ينفرون عن آثارها ونتائجها الهالكة الحالكة الفاتكة، وبلفظ أخر يتشدّدون، ويبغضون الإنكليزية وحضارتهم، والكتاب غير مطبوع.
٩ - " أحد، الآثار، المعركة، التحقيقات":
هذا مؤلّف عربي، قام بوضعه الرجلان الفاضلان من جامعة "المدينة المنوّرة" في معلومات ممتعة مطربة في "جبل أحد"، وفيما حدث، وظهر في المعركة، وفي مواد علمية تاريخية.
نقله الشيخ إلى الأردية لأجل إفاديته ونفعه العام، وهو يشتمل على زهاء مائتي صفحة، وهو تحت الطبع.
١٠ - " الشجرة النبوية في نسب خير البرية".
هذا كتاب علمي لأحد العلماء البارعين المتقدّمين، تناوله كثير من العلماء المتأخّرين بنظر الحبّ والإعجاب والقبول، بل راجعوه، وحلّوه بزيادات وإضافات، قيّمة نافعة منهم حينا لآخر، جاء الكتاب في ذكر النبي صلى الله عليه وسلم، ونسبه الشريف، وقراباته، وأزواجه المطهرات، وأولاده، وأحفاده، والعشرة المبشّرة، والخلفاء الراشدين المهديين، وفي ختامه فهرس في بيان خدمه، وغلمانه، وأسلحته، ومراكبه، والأشياء المستخدمة.