٢٤ - الشيخ نصر الله، صحبه وقتًا وأقام معه بالمنصورية.
٢٥ - الشيخ جمال الدين عبد الله الحنبلي، سمع عليه الحديث.
٢٦ - الشيخ شمس الدين الشامي، سمع منه الحديث.
٢٧ - الشيخ زين الدين تغري برمش بن يوسف بن عبد الله التركماني الحنفي (٨٢٣ هـ).
٢٨ - الشيخ شهاب الدين الواسطي، سمع منه الحديث.
٢٩ - شيخ الإسلام العلامة شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن حجر العسقلاني (٧٧٣ - ٨٥٢ هـ)، أجازه ووصفه في إجازته بالعالم العلامة الفاضل حفظه الله ورفع درجته.
٣٠ - الشيخ زين الدين المراغي، أخذ عنه الحديث وأجازه.
٣١ - الشيخ جمال الدين بن ظهيرة، أجازه كذلك.
٣٢ - الشيخ المحدث العلامة شهاب الدين أبو الفتح أحمد بن عثمان بن محمد بن إبراهيم بن عبد الله الكلوتاتي الكرماني الحنفي (٧٦٢ - ٨٣٥ هـ)، أجازه.
٣٣ - الشيخ شمس الدين بن المصري، والشيخ ابن ناظر الصاحبة، والشيخ ابن الطحان، وعائشة الكنانية، وعاثشة بنت ابن الشرائحي، أجازوه جميعًا في آخرين باستدعاء الزين رضوان المستملي وغيره.
[صفاته]
لازم الشيخ -رحمه الله- الاشتغال بعلوم المعقول والمنقول، حتى فاق في زمن يسير، وأشير إليه بالفضل التام والفطرة المستقيمة، بحيث قال البرهان الأبناسي أحد رفقائه -حين رام بعضهم المشي في الاستيحاش بينهما-: لو طلبت حجج الدين ما كان في بلدنا من يقوم بها غيره، وقال عنه كذلك: شيخنا البساطي وإن كان أعلم، فالكمال أحفظ منه، وأطلق لسانًا؛ هذا مع