للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الأمر الثاني: ثم بعد الحمد والثناء، وذكر السبب الباعث لتأليفها، أقام المؤلّف بابا في العلم والحثّ عليه، وجعله على سبعة فصول.

الفصل الأول: في فضيلة العلم، أورد فيه أحاديث، وآثارا في فضيلة العلم.

الفصل الثاني: في فضل العلم والفقه والعالم والمتعلّم والتعليم والتعلّم، أورد فيه أيضًا أحاديث وآثارا عديدة، وردت في فضل تلك الأشياء.

الفصل الثالث: في فرض العين والكفاية من العلوم.

أولا أورد فيه أيضًا أحاديث وآثارا عديدة، وردت في طلب العلم، وثانيا بين النافع وغير النافع من العلوم، مع بيان أن حفظ القرآن مقدار ما يجوز به الصلاة فرض عين على المسلمين.

الفصل الرابع: في آفة العلم. أورد فيه أحاديث وآثارا عديدة، وردت في آفة العلم.

الفصل الخامس: في بيان السنة والجماعة.

أورد فيه أثرا عن علي رضي الله عنه، وحديثا طويلا عن ابن عمر رضي الله عنهما في بيان أهل السنّة، ومتى يعلم الرجل أنه من أهل السنّة، لكن لم أجدهما في الكتب التي بين يديّ.

الفصل السادس: فيمن يحلّ له الفتوى، ومن لا يحلّ له، أورد فيه أقوال السلف في بيان العلوم والآداب، التي لا بدّ منها لأرباب الفتوى أن يعلموها.

الفصل السابع: في آداب المفتي والمستفتي، فيه بيان ما على المفتي عند اختلاف أقوال المذهب، وشرائط المفتي عند نقل المذاهب، ثم بعد ذلك أقام المصنّف تمهيدا لبداية كتاب الطهارة، وقسم فيه الأحكام الشرعية إلى حقوق الله وحقوق العباد، وما اجتمع فيه حقّان، وحقّ الله فيه غالب، وما اجتمع فيه حقان، وحق العبد فيه غالب.

<<  <  ج: ص:  >  >>