إدريس الميرتهي، والعلامة فضل محمد السواتي، والشيخ بديع الزمان، والشيخ محمد إسحاق السنديلوي، والشيخ السيّد مصباح الله الهزاروي، رحمهم الله تعالى.
ومن أساتذته في "بنغلاديش": المحدّث الكبير العلامة عبد الودود السنديفي، والمفتي نور الحق الجاتجامي، والمفتي الأعظم أحمد الحق، والعلامة محمد هارون البابونغري، والعلامة الشيخ محمد يونس، العلامة علي أحمد البوالوي، ومولانا الشيخ نور الإسلام الجديد، ومولانا أحمد حسين البُرُومْجَرَابي، ومولانا محمد إسماعيل النلدوي، ومولانا عبد السبحان، ومولانا محمد علي، ومولانا أحمد حسن، ومولانا عبد الغني، ومولانا فرّوخ أحمد، ومولانا القاري أحمد الله، والشيخ عبد الجبّار، ومولانا كبير أحمد الروجاني، والشيخ صالح أحمد الجاتجامي.
وقد حصلت له الإجازة في رواية الحديث من أستاذ الكلّ العلامة رسول خان الهزاروي، وشيخ الحديث محمد زكريا الكاندهلوي صاحب "أوجز المسالك"، وحكيم الإسلام القاري محمد طيّب الديوبندي، والعلامة شمس الحق الأفغاني، والعلامة محمد إدريس الكاندهلوي، والعلامة عبد الحق الحقّاني، رحمهم الله تعالى.
بايع في الطريقة على يد الشاه عبد العزيز، الذي أجازه الشاه عبد القادر الرائبُوري، ثم بايع بعد أن وافاه الأجل على يد الشيخ الربّاني سلطان أحمد النانوبوري، وحصلت له الإجازة منه للإرشاد والتلقين، ثم حصلت له الإجازة في الطريقة عن الشيخ محمد يحيى البَهَاتَلْنَغَري.
ثم في سنة ١٤٢١ هـ وصل إلى وطنه "بنغلاديش"، والتحق بالجامعة الأهلية دار العلوم معين الإسلام هاتهزاري، وهو الآن رئيس دار الإفتاء فيها.