الركوع"، و "فيض الفائض في شرح الروض الرائض" في الفرائض، و"القول الجائز في صلاة الجنائز"، و "قوام الصوام للقيام بالصيام"، و"القول الحقيق في موقف الصديق"، و "القول السديد في خلف الوعيد"، و "كشف الخدر عن حال الخضر"، و "كنز الأخيار في الأدعية وما جاء من الآثار"، و"لب لباب المناسك في نهاية المسالك"، و"لسان الاهتداء في بيان الاقتداء"، و "المختصر الأوفى في شرح الأسماء الحسنى"، و "المرتبة الشهودية في منزلة الوجودية"، و "المسلك الأول فيما تضمنه الكشف للسيوطي"، و "المسلك المتقسط في المنسك المتوسط"، و "المسئلة في شرح البسملة"، و "معرفة النساك في معرفة المسواك"، و "المقالة العذبة في العمامة والعذبة"، و "المقدمة السالمة في خوف الخاتمة"، و "ملخص البيان في ليلة النصف من شعبان"، و "الملمع في شرح لغة المرصع"، و "المعدن العدني في فضل أويس القرني"، "المنح على حزب الفتح" لأبي الحسن البكري، و "الناموس في تلخيص القاموس"، و "النسبة المرتبة في المعرفة والمحبة"، و "المسئلة المشكلة في المعرفة والمحبة والخلة"، و "النعت المرصع في المجنس المسجع في مشكلات الصلاة"، و "المورد الروي في المولد النبوي"، و "الوقوف بالتحقيق على موقف الصديق" في أن وقوف الصديق وعمر رضى الله عنهما ما كان إلا في عرفة، و "الهيئة السيئات في تبيين أحاديث الموضوعات"، و "الهبة السنية العلية على أبيات الشاطبية الرائية".
قال الشيخ محمد طاهر بن عبد القادر الكردري المكّي في "تاريخ الخطّ العرب وآدابه": ويوجد في كتب خانه علي باشا بـ "الآستانة" جميع مصنّفاته.
توفي رحمه الله بـ "مكّة المكرّمة" في شوّال سنة أربع عشرة وألف من الهجرة، ودفن بـ "المعلاة"، قال المؤرّخ - الشهير المولى محمد المحبي، المتوفى ١١١١ هـ في كتابه "خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر": ولما بلغ خبر