تحسين النية"، و "إظهار الاختلال في مسئلة الهلال" و"القول السديد في حكم الأهوال والمواعيظ"، و"الفلاح فيما يتعلق بالنكاح"، كلها باللغة العربية.
و "شرح بوستان"، و "شرح كلستان"، و "حاشية عطار"، و "شرح كريما"، كلها باللغة الأردية.
و "بند نامه خاكي"، و "مثنوي خاكي"، و "إرشاد الأمة"، و "منظومات مختصرة"، و "قند خاكي"، و "مثنوي دلبذير"، و "الفيصلة الجارية في أوقاف المدارس"، و "حفظ الإيمان"، و "منكرات القبور"، و "دفع الوساوس في أوقاف المدارس"، و "الحق الصريح في مسلك الصحيح"، و"دفع الإعتساف في أحكام الاعتكاف"، و "إظهار خيال"، و "شومي معاصي"، و"الرسالة المنظومة على فطرة النيجرية"، وغيرها.
صنّف شرحا على "قصيدة بانت سعاد" باللغة الفارسية بأمر شيخه وأستاذه عبد الحميد، وسماها بهذه اللغة شرحا على "سلم العلوم" في المنطق، وعلى هذا المنهج صنّف كثيرا في زمان طلب العلم، وقد ضاعت هذه كلها.
من تلاميذه: شيخ الحديث العلامة يعقوب، والخطيب الأعظم العلامة صديق أحمد، والعلامة ثناء الله المدرشاهي، والعلامة عبد الجليل، والعلامة عبد الوهّاب، وشيخ الحديث العلامة عبد القيّوم، والعلامة المفتي يوسف الإسلام آبادي، والعلامة المفتي أحمد الحق، والعلامة مولانا عزيز اللّه النواخالوي، والعلامة مفتي سيف الإسلام السنديفي، والعلامة أحمد شفيع، الرئيس الأعلى للجامعة الأهلية معين الإسلام هاتهزاري.
توفي سنة ١٣٩٦ هـ، ودفن بعد أن صلى جنازته أمام داره، وحضرها جم غفير من العلماء والفضلاء، لا تعدّ ولا تحصى.