أفاد مدير مجلة "صدق جديد" بـ "لكنو" قائلا: إنه كتاب يقلع، ويستأصل أصول الفتن والمحن والشرور، التي يثيرها، ويشعل نارها أعداء الإسلام من الخارجين والداخلين.
كما ذكرت مجلة "استقلال" الشهرية بـ "رنكون""بورما" تعلق عليه: قد بذل المؤلّف من مجهوداته ليضع المسائل الحديثة، ويعرضها على أيدى القرّاء الكرام في أسلوب جديد، وبدلا من مزيد الحديث حول المسائل الجديدة العارضية ثبَّت في المضامين الأدلّة من مولّفات كبار المؤلّفين، وركّبها كالفصّ في الخاتم.
(مجلة استقلال الشهرية الصادر في ذي الحجّة ١٣٨٦ هـ / يوليو ١٩٧٦ م برنكون)
٢ - قد ألّفه الشيخ أيام كان أستاذا في القسم الديني لجامعة عليكره الإسلامية في خمسين مقتطفة مهمّة زائدة عن القرآن الكريم، قد اختار لذلك من آيات القرآن ما أكدّ الله فيه على العقائد الإسلامية والعبادات والآداب والأخلاق والمعاملات والحقوق والفرائض، وضمّ إليه ترجمتها الأردية السهلة الواضحة مع الترجمة الإنكليزية للشيخ عبد الله يوسف، وكتب على مواضعه المختلفة التعليقات التشريحية.
تم طبعه أول مرة في مارس ١٣٨٠ هـ من مكتبة برهان بـ "دهلي".
٣ - " عيون العرفان في علوم القرآن":
هي مجموعة دقيقة رائعة من الدراسات والتحقيقات المفيدة في جمع القرآن وترتيبه وأسباب النزول والمحكم والمتشابه وأمثالها من الأبحاث والمضامين العلمية، فالكتاب يحتوي على ثلاثة أبواب: الأول في جمع وترتيب القرآن، والثاني في النزول، والثالث في المحكم والمتشابه. أقام تحت هذه الأبواب الثلاثة عناوين ذيلية تبلغ ٧٦، ثم ذكر جميع البحوث بأسلوب تحقيقي.