ومنها: حاشية "الفوائد الضيائية واتباع الهوى الصبائية"، من الأول إلى وجه حصر الكلمة في الأقسام، ومن بحث الفعل إلى آخر الكتاب.
قال في "أليف الأليف": التزمت فيه الأدب عن المخدوم المكين الأمين في اعتراضات مولانا وأستاذنا مولانا عصام الدين، ومنها:"الأفكار الصافية في ترجمة كتاب الكافية"، صنّفها وهو ابن خمس عشرة سنة، ومنها:"منظومة" في آداب المطالعة، والمناظرة لمن يطالع الكتاب وناظره، ومنها:"نكات العشق والمحبة في تطييب قلوب الأحبّة"، ومنها:"نكات الحق الحقيقة من باب معارف الطريقة"، ومنها:"صحيفة المودّة" أرجوزة في المكاتبات إلى أقاربه وأحبّائه، ومنها:"منتخب المثنوي المعنوي"، ومنها:"حسن الأشعار في جمع الأشعار"، ومنها:"إرسال المكاتيب والفضائل إلى أرباب الكمال والفضائل".
وفي ذلك الكتاب رسائل عديدة، ذات أسماء، يربو عددُها على ستين رسالة.
الأولى:"سلوك طريقة الفلاح عند فقد التربية بالاصطلاح"، والثانية:"ذكر أصول الطريقة لكشف الحقيقة"، والثالثة: تعيين الطريق لأهل الإرادة بالتزام وظائف الخير والعبادة، والرابعة "تنبيه أهل العلوم والنهى بتفاوت حال الابتداء والانتهاء"، والخامسة:"تحصيل الكمال الأبدي باختيار الفقر المحمدي"، والسادسة:"قرع الأسماع باختلاف أقوال المشايخ وأحوالهم في السماع"، والسابعة:"ورود الإمداد بالاستقامة على الأوراد"، والثامنة:"رعاية الإنصاف والاعتدال في اعتقاد الصوفية من أرباب الأحوال"، والتاسعة:"إيراد العبارات الفصيحة في شرح قال النبي صلى الله عليه وسلم الدين النصيحة"، والعاشرة:"إقامة المراسم في أحوال المواسم".