"تحصيل البركات والطيبات بمعنى التحيّات"، والتاسعة والثلاثون:"تثبيت الفؤاد بتصور عظمة ربّ العباد"، والأربعون:"ذم الكسل في المواظبة والمداومة على العمل".
والحادية والأربعون:"تنوير القمر ليلة البدر في تصوير معنى شرح الصدر"، والثانية والأربعون:"تدقيق البيان في إيجاب الشكر المزيد واستلزامه حصول المحبة والتوحيد"، والثالثة والأربعون:"تحقيق الدعاء والاستمداد بلسان القال والحال والاستعداد"، والرابعة والأربعون:"طي لسان القلم ببيان معنى قولهم لا راحة إلا في القدم والعدم"، والخامسة والأربعون:"إظهار الحسرة والاستبعاد بتقصير النفس في إصلاح المبدأ والمعاد"، والسادسة والأربعون:"حرقة الجنان بتمني الكشف والعيان"، السابعة والأربعون:"طيب المذاق ببيان الذوق في مقام الإطلاق"، والثامنة والأربعون:"حراسة الإيمان من مكايد الشيطان"، والتاسعة والأربعون:"توصية الأصحاب بالصبر في جميع الأبواب"، والخمسون:"تنبيه أهل الفكر على رعاية آداب الذكر".
والحادية والخمسون:"تذكرة أهل الذكر ببيان فضيلة الذكر على الفكر"، والثانية الخمسون:"الاعتصام بحبل الصبر والثبات عند اجتماع أسباب اللذّات والشهوات"، والثالثة والخمسون:"تسوية الأداني والأعالي بالخوف والسكوت في حضرة لا أبالي"، والرابعة والخمسون:"تبصرة الأغنياء بأن الفقر مرآة جمال الغناء"، والخامسة والخمسون:"إسقاط اعتبار الأجساد والأشباح عند ملاقاة القلوب والأرواح"، والسادسة والخمسون:"تحصيل الغنائم والبركات بتفسير سورة العاديات"، والسابعة والخمسون:"ترجمة مكتوب النبي الأجلّ في تعزية ولد معاذ بن جبل"، والثامنة والخمسون:"إيراد العبارات بلسان أهل الإرشادات"، والتاسعة والخمسون:"طلاقة اللسان بشكاية حال الفراق والهجران"، والستون:"إظهار القلق والاضطراب في حصول المطلوب بلا ارتياب".