هو الإمام الهمام، حجّة الله بين الأنام، إمام الأئمة، قدوة الأمّة، علامة العلماء، وارث الأنبياء، آخر المجتهدين، أوحد علماء الدين، زعيم المتضلّعين بحمل أعباء الشرع المتين، محي السنّة، وعظمت به لله علينا المنة، شيخ الإسلام.
العالم الفاضل النحرير أفضل من بثّ العلوم، فأروى كلّ ظمآن.
= ليراجع للمزيد من التوسع في ترجمة الإمام الدهلوي: أنفاس العارفين، وفيوض الحرمين، والدر الثمين، والانتباه في سلاسل أولياء الله، الجزء اللطيف (كل ذلك بقلم الإمام الدهلوي بنفسه)، والقول الجلي في مناقب الولي للشاه محمد عاشق ابن خال الإمام الدهلوي المتوفى ١١٨٧ هـ / ١٧٧٣ م)، ومقدمة الخير الكثير له أيضا، وملفوظات الشاه عبد العزيز، وآثار الصناديد للسيد أحمد خان الدهلوي، مؤسس جامعة المسلمين بعلي كره، واليانع الجني في أسانيد الشيخ عبد الغني للشيخ محسن الترهتي، وحدائق الحنفية للشيخ فقير محمد الجهلمي، وتذكرة علماء الهند للأستاذ رحمن علي، وأبجد العلوم، وإتحاف النبلاء، والحطة بذكر الصحاح الستة للسيد صديق حسن خان القنوجي البهوبالي، وحياة ولي للشيخ رحيم بخش الدهلوي، وحياة عزيزي له أيضا، وحالات عزيزي له أيضا، ويادكار دهلى للسيد أحمد ولي الله، وواقعات دار الحكومة دهلي للشيخ بشير الدين أحمد، وأمير الروايات، والتحفة الدهلوية لعبد الوهاب الدهلوي المكي، ومجلة الفرقان الأردية الشهيرة للشيخ محمد منظور النعماني رحمه الله: العدد الخاص بالشاه ولي الله، وتصانيف الشيخ عبيد الله السندي رحمه الله، والأعلام للزركلي، ج ١ ص ١٤٩، رجال الفكر والدعوة في الإسلام ج ٤ بقلم الشيخ أبى الحسن الندوي رحمه الله، وتذكرة الشاه ولي الله بقلم الشيخ مناظر أحسن الكيلاني رحمه الله، وكمالات عزيزي بقلم النواب مبارك علي خان، ومقالات الطريقة لعبد الرحيم ضياء.