٨ - الشيخ على آق صوي الواعظ في "أزمير"، من تلامذة الأستاذ قبل هجرته، كما أفاده القدسي، وزاد بأنه كان رئيس الوعّاظ، ثم صار مفتيًا بـ "أندرمة" بقرب "إستانبول".
٩ - الشيخ محمد إبراهيم الختني ثم المدني الشهير باسم الحاج إبراهيم الختني، وهو الذي ألف الأستاذ من أجله رسالته في ابن أركماس، كما مرّ في ص ٤٢، حضر "مصر" في أواخر أيام الأستاذ، واجتمع به، وكان ممن صلّوا عليه وشيّعوه، كان شديد التعلّق بالأستاذ، وتتلمذ له بالمكاتبة، وهو في "المدينة المنوّرة"، ثم أراد الله له أن يلقاه قبل موته، فلقيه بـ "مصر"، كما سلف القول.
١٠ - الشيخ محمد إحسان بن عبد العزيز من أقدم تلامذة الأستاذ بعد هجرته، كما أفاده القدسي، وهو الآن مدرّس اللغة التركية في جامعة إبراهيم بـ "القاهرة"، وشيخ تكية السلطان محمود في درب الجماميز ومعرب كتاب (العاهل العثماني أبو الفتح السلطان محمد الثاني فاتح "القسطنطينية" وحياته العدلية)، الذي طبع بـ "مصر". سنة ١٣٧٢ هـ.
١١ - الأستاذ محمد أمين سراج بن مصطفى في كلية الشريعة بالأزهر الشريف بـ "مصر" تركي الأصل، وهو من تلامذة الأستاذ بعد هجرته، وأجازه الأستاذ، كما أفاد القدسي.
١٢ - الأستاذ محمد رشاد عبد المطلب بالإدارة الثقافية التابعة لجامعة الدول العربية، رأيته أكثر من مرة بمنزل الأستاذ يتلقّى منه، ويستفيد، وهو من تلامذته بعد هجرته.
١٣ - الشيخ مصطفى عاصم، كان بـ "مصر، وأجازه الأستاذ، كما أفاده القدسي.