حَسَن القنوجى بخطّ المصنف، وهو شرح ممزوج بالمتن، ملخَّص من القسطلاني، صنّفه بالحرمين الشريفين، ومنها:"سبحة المرجان في آثار هندوستان"، وهو أشهر مصنّفاته، ومنها:"تسلية الفؤاد في قصائد آزاد" بالعربية، ومنها:"شفاء العليل" في المؤاخذات على المتنبي في "ديوانه"، ومنها:"غزلان الهند"، ومنها:"سرو آزاد"، و"يد بيضاء"، و "خزانه عامره"، وهذه المصنّفات الثلاث الأخيرة في أخبار شعراء الفارسية وأشعارهم، ومنها:"روضة الأولياء"، وهو في أخبار بعض المشايخ الجشتية ممن قبورهم بالروضة على ثلاثة أميال من "أورنك آباد"، ومنها:"مآثر الكرام في تاريخ بلكرام"، وهو كتاب مفيد جدا في أخبار المشايخ والعلماء من أهل "بلكرام"، وقد تعقّب عليه غلام حسين البلكرامي في "شرائف عثماني"، وشنّع عليه تشنيعا بالغا، وكنى عنه بابن نوح، ومنها:"الشجرة الطيبة" في أنساب السادة من أهل "بلكرام"، أوله: الحمد لله الذي خلق الإنسان، إلخ. ومنها:"سند السعادات في حسن خاتمة السادات"، ومنها:"مظهر البركات" مزدوجة له في بحر الخفيف على وزن "المثنوي المعنوي"، مشتملة على سبع عشرة حكاية، رأيتها في خزانة السيّد نور الحسن المذكور، ومنها:"مرآة الجمال"، قصيدة نونية في وصف أعضاء المعشوقة من الرأس إلى القدم، فيها خمس ومائة بيت، وله شرح على هذه القصيدة، علّقه بـ "حيدر آباد"، ومنها:"ديوان شعر" له بالفارسي، يحمل تسعة آلاف بيت، ومنها:"السبعة السيّارة"، وهي دواوينه السبعة.
فالأول والثاني والثالث منها مجموع لقصائده، التي أنشأها إلى سنة تسع وثمانين ومائة وألف.
والرابع منها "المردف"، صنّفه لحفيده الأمير حيدر بن نور الحسين البلكرامي في شهور معدودة من سنة تسعين ومائة وألف، وهو مشتمل على نبذة من القصائد الغير المردفة أيضا.