وذكره العقيلي في الضعفاء، وقال: غلب على حديثه الوهم. الضعفاء الكبير (٣/ ٣٣٧). وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبى يقول: ضعيف الحديث متروك الحديث. الجرح والتعديل (٦/ ٣٤٤). قال ابن عدي: كان يعد ممن يضع الحديث. لسان الميزان (٣/ ٢١٨). قال النسائي: متروك. المرجع السابق. وقال الدارقطني: كذاب. المرجع السابق. (١) الطبقات الكبرى (٥/ ٤٥١) وفيه ثلاث علل: الأول: في إسناده عبد الله بن المؤمل. قال أبو زرعة وأبو حاتم: ليس بقوي. الجرح والتعديل (٥/ ١٧٥). وقال أحمد: ليس هو بذاك. المرجع السابق. وقال العقيلي: لا يتابع على كثير من حديثه. الضعفاء الكبير (٢/ ٣٠٢). وفي التقريب: ضعيف الحديث. الثاني: أن عكرمة تابعي، فهو مرسل. الثالث: أن قصة أبي قحافة من الأحاديث الصحيحة ليس فيها أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال: غيروه بحناء، وإنما الخلاف هل قال: وجنبوه السواد أم لا.